حافظت العاصمة السورية دمشق في ظل حكم نظام أسد, على لقب أسوأ مدينة للعيش في منطقة أفريقيا والشرق الأوسط, مقارنة ببقية المدن والمناطق .
ونشرت مجلة “الإيكونوميست” البريطانية تقريراً أبقى دمشق محافظة على المرتبة الأخيرة, كأسوأ مدينة ضمن مقياس جودة العيش.
وكشف التقرير عن نسبة المواطنيين اللذين يعيشون تحت خط الفقر في سوريا, والتي بلغت نحو 90% في ظل حكم نظام أسد الطائفي.
ويعتمد التقرير في تصنيفاته عدة معايير, منها البيئة والتعليم والرعاية الصحية والاستقرار والثقافة والبنى التحتية.
ووصلت سوريا في ظل حكم نظام أسد لحالة معيشية سيئة, ويعاني الأهالي من أوضاع مأساوية وصعوبات كبيرة, في ظل استمرار انتهاكات نظام أسد بحقهم.
وقبل فترة صُنفت دمشق كأسوأ مدينة للعيش في العالم, استناداً إلى دراسة شملت 172 مدينة من مختلف دول العالم.